بنات رجه فيے زمن دجه
دخلت النت داعيه فخرجت عاشقه Rjhh (128) هــلا والله يـ آ( آبو ) / يـآ ( آم ) الشبـآب .. يالله حييــه في منتدآهـ (دخلت النت داعيه فخرجت عاشقه Rjhh (129)) آقول ما ودك تسجل عندنـآ ..؟( دخلت النت داعيه فخرجت عاشقه Rjhh (86) ) قسسم بالله سعة الصدر فيذآ آنـت سجل بس وخل البآقي علينـآ آرعص .. هنآ بس ( دخلت النت داعيه فخرجت عاشقه Rjhh (158) ) آنواع المراكض ورآآك بالعربي نبيك تسجل عندنـآ هالمربع يقول مآمن فكـة ناشب في حلقـك نآششب انا آدري آنـك تبي تسجل يالله حيــة ع فكررة القهوهـ ع النآآر في قسم التــرحيب .. دخلت النت داعيه فخرجت عاشقه Rjhh (114)
بنات رجه فيے زمن دجه
دخلت النت داعيه فخرجت عاشقه Rjhh (128) هــلا والله يـ آ( آبو ) / يـآ ( آم ) الشبـآب .. يالله حييــه في منتدآهـ (دخلت النت داعيه فخرجت عاشقه Rjhh (129)) آقول ما ودك تسجل عندنـآ ..؟( دخلت النت داعيه فخرجت عاشقه Rjhh (86) ) قسسم بالله سعة الصدر فيذآ آنـت سجل بس وخل البآقي علينـآ آرعص .. هنآ بس ( دخلت النت داعيه فخرجت عاشقه Rjhh (158) ) آنواع المراكض ورآآك بالعربي نبيك تسجل عندنـآ هالمربع يقول مآمن فكـة ناشب في حلقـك نآششب انا آدري آنـك تبي تسجل يالله حيــة ع فكررة القهوهـ ع النآآر في قسم التــرحيب .. دخلت النت داعيه فخرجت عاشقه Rjhh (114)
بنات رجه فيے زمن دجه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

بنات رجه فيے زمن دجه



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 دخلت النت داعيه فخرجت عاشقه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
كلي ذوق
نائبة المديره العامه
نائبة المديره العامه
كلي ذوق


انثى عدد المساهمات : 161

نقاط : 297

الاقامه : بلد الأمن و الأمان


دخلت النت داعيه فخرجت عاشقه Empty
مُساهمةموضوع: دخلت النت داعيه فخرجت عاشقه   دخلت النت داعيه فخرجت عاشقه Emptyالخميس أكتوبر 08, 2009 10:53 am

الإخوة والأخوات الأفاضل .
سلام الله عليكم جميعاً ورحمة وبركاته .
كنت أتصفح عالم الإنترنت ووقع بصري على قصة محزنة ، أحببت أن تشاركوني قراءتها ، وهي مصداق لقول الله ـ عز وجل ـ :"يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الأَرْضِ حَلالاً طَيِّباً وَلا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ (168) إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ (169) " البقرة 168-169
أيضا قوله تعالى لنساء النبي ـ صلى الله عليه وسلم ورضي عنهن ـ وهن من هن ، فكيف بنساء هذا الزمان :" يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا " الأحزاب (33)


لن أطيل عليكم ، فإلى القصة ، وهي للأمانة منقولة من منتدى مجاور .


تقول صاحبة القصة :



( دخلت النت داعية فخرجت عاشقة )


تحكي "س.م" قصتها مع غرفة المحادثة فقالت: أنا فتاة جامعية عمري 30 عامًا, كنت أدخل المنتديات الشرعية بهدف الدعوة إلى الله, وكانت لديّ الرغبة أن أشارك في حوارات كنت أعتقد أنها تناقش قضايا مهمة وحساسة، تهمني في المقام الأول، وتهم الدعوة، مثل الفضائيات واستغلالها في الدعوة, ومشروعية الزواج عبر الإنترنت.




وكان من بين المشاركين شاب متفتح ذكي، شعرت بأنه أكثر ودًا نحوي من الآخرين, ومع أن المواضيع عامة إلا أن مشاركته كان لدي إحساس أنها موجهة لي وحدي! ولا أدري كيف سحرتني كلماته؟ فتظل عيناي تتخطف أسطره النابضة بالإبداع والبيان الساحر ـ بينما يتفجر في داخلي سيل عارم من الزهو والإعجاب، يحطم قلبي الجليدي في دعة وسلام, ومع دفء كلماته ورهافة مشاعره وحنانه أسبح في أحلام وردية وخيالات محلقة في سماء الوجود.



ذات مرة ذكر لرواد الساحة أنه متخصص في الشؤون النفسية، ساعتها شعرت أنني محتاجة إليه بشدة، وبغريزة الأنثى، أريد أن يعالجني وحدي, فسوّلت لي نفسي أن أفكر في الانفراد به وإلى الأبد. وبدون أن أشعر طلبت منه -بشيء من الحياء- أن أضيفه على قائمة الحوار المباشر معي, وهكذا استدرجته إلى عالمي الخاص. وأنا في قمة الاضطراب كالضفدعة أرتعش، وحبات العرق تنهال على وجهي بغزارة ماء الحياء, وهو لأول مرة ينسكب.. ولعلها الأخيرة.




بدأت أعد نفسي بدهاء صاحبات يوسف؛ فما أن أشكو له من علة إلا أفكر في أخرى. وهو كالعادة لا يضن عليّ بكلمات الثناء والحب والحنان والتشجيع وبث روح الأمل والسعادة, إنه وإن لم يكن طبيبًا نفسيًا إلا أنه موهوب ذكي لمّاح يعرف ما تريده الأنثى.




الدقائق أصبحت تمتد لساعات, في كل مرة كلماته كانت بمثابة البلسم الذي يشفي الجراح, فأشعر بمنتهى الراحة وأنا أجد من يشاركني همومي وآلامي ويمنحني الأمل والتفاؤل, دائمًا يحدثني بحنان وشفقة ويتوجع ويتأوه لمعاناتي، ما أعطاني شعور أمان من خلاله أبوح له بإعجابي الذي لا يوصف, ولا أجد حرجًا في مغازلته وممازحته بغلاف من التمنع والدلال الذي يتفجر في الأنثى وهي تستعرض فتنتها وموهبتها.

انقطعت خدمة الإنترنت ليومين لأسباب فنية, فجن جنوني.. وثارت ثائرتي.. أظلمت الدنيا في عيني..





وعندما عادت الخدمة عادت لي الفرحة.. أسرعت إليه وقد وصلت علاقتي معه ما وصلت إليه.. حاولت أن أتجلّد وأن أعطيه انطباعاً زائفاً أن علاقتنا هذه يجب أن تقف في حدود معينة، وأنا في نفسي أحاول أن أختبر مدى تعلّقه بي.. قال لي: لا أنا ولا أنت يستطيع أن ينكر احتياج كل منا

إلى الآخر، وبدأ يسألني أسئلة حارة أشعرتني بوده وإخلاص نيته.





ودون أن أدري طلبت رقم هاتفه حتى إذا تعثرت الخدمة لا سمح الله أجد طريقًا للتواصل معه.. كيف لا وهو طبيبي الذي يشفي لوعتي وهيامي!! وما هي إلا ساعة والسماعة المحرمة بين يدي أكاد ألثم مفاتيح اللوحة الجامدة.. لقد تلاشى من داخلي كل وازع!




وتهشم كل التزام كنت أدّعيه وأدعو إليه. بدأت نفسي الأمّارة بالسوء تزيّن لي أفعالي وتدفعني إلى الضلال بحجة أنني أسعى لزواج من أحب بسنة الله ورسوله.



وتوالت الاتصالات عبر الهاتف.. أما آخر اتصال معه فقد امتد لساعات قلت له: هل يمكن لعلاقتنا هذه أن تتوج بزواج؟ فأنت أكثر إنسان أنا أحس معه بالأمان؟! ضحك وقال لي بتهكم: أنا لا أشعر بالأمان.. ولا أخفيك أنني سأتزوج من فتاة أعرفها قبلك. أما أنت فصديقة، وتصلحين أن تكوني عشيقة، عندها جن جنوني وشعرت أنه يحتقرني فقلت له: أنت سافل..



قال: ربما, ولكن العين لا تعلو على الحاجب.. شعرت أنه يذلني أكثر قلت له: أنا أشرف منك ومن... قال لي: أنتِ آخر من يتكلم عن الشرف!! لحظتها وقعت منهارة مغشى عليّ.. وقعت نفسيًا عليها.



وجدت نفسي في المستشفى, وعندما أفقت، أفقت على حقيقة مُرَّة, فقد دخلت الإنترنت داعية, وتركته وأنا لا أصلح إلا عشيقة!!



ماذا جرى؟! لقد اتبعت فقه إبليس اللعين الذي باسم الدعوة أدخلني غرف الضلال, فأهملت تلاوة القرآن وأضعت الصلاة، وأهملت دروسي، وتدنى تحصيلي, وكم كنت واهمة ومخدوعة بالسعادة التي أنالها من حب النت..



إن غرفة المحادثة فتنة.. احذرن منها أخواتي فلا خير يأتي منها مالم تضعي لنفسك حواجز إيمانية تمنعك من الانجراف وراء الملذات. )

وقبل الختام أقول لصاحب كل شنب :

أتق الله في أعراض المسلمين ، وأعلم أن من طق باب الناس طقوا له أبواب

أيضا أقول للأخوات أنه يلاحظ من بعض الأخوات وفي بعض المنتديات تتدرج في الحوار مع الشاب تبدأ بكلمات مقتضبة ( شكراً ) ، ثم تبدأ تسترسل في الكلام ـ مشاركاتها ـ كأن تقول " الله لا يحرمنا وجودك ، وتسلم لي يالغالي أو تهديه أبيات شعرية ، وهكذا ، حتى يقع الفأس بالرأس .

ختاماً أرجو أن لا يأتيني أحد ويقول أنت متشائم وشكاك ( تسيئ الظن ) لأنني سأقول له ( نحن لسنا أنبياء معصومين ) والحذر واجب ، والوقاية خير من العلاج

هل توافقووني الراي؟؟؟؟؟؟؟؟

أتمنى تفاعلكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دخلت النت داعيه فخرجت عاشقه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ماتت امي وانا على النت

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
بنات رجه فيے زمن دجه :: المنتديات الادبيه :: القصص و الروايات-
انتقل الى: